EN | AR
النشرة الاسبوعية
الاثنين, فبراير 20, 2023

الأخوات والإخوة أعضاء منتدى الفكر العربّي الكرام

 

تحيّة المودّة والتّقدير، وبعد،

فيسعدني أن أبعث إليكم بالعدد رقم (149) من نشرة المنتدى، والتي تتضمن أخبار المنتدى وأعضائه، وسنحرص على تزويدكم بها بشكل متواصل بإذن الله، اّملاً أن تسهم في زيادة توثيق أواصر التبادل والتواصل فيما بيننا وكذلك في متابعة أنشطتكم على أوسع نطاق. ويسرنا بهذه المناسبة أن نتلقى ملاحظاتكم على هذه النشرة ليتم الأخذ بها بهدف تطويرها والارتقاء بها إلى المستوى المأمول.

وكذلك يسرنا تزويدنا بأنشطتكم ليتسنى لنا نشرها والإفادة منها. علماً بأن أنشطة السادة الأعضاء تنشر كما تصلنا تباعاً.

 

                           وتفضّلوا بقبول فائق الاحترام وأطيب الأماني،

 

 

 

                                                                                كايد هاشم                 

                                                                                           القائم بأعمال الأمين العام         

 

 

 

 

 

 

أخبار سمو الأمير الحسن بن طلال المعظم

 

 

الإسراء والمعراج من الإشراق إلى التنوير

الأمير الحسن بن طلال

يستشعر المؤمن وهج الإشراق الروحى لمعجزة الإسراء والمعراج، باعتبارها آية ربانية كبرى، تُعبر عن عمق المحبة والحنان الإلهى لبنى الانسان. فهى ذكرى تُحيى القلوب، وتستنهض العقول، وتقرّب المسافة بين فيوضات الإشراق ومكتسبات التنوير.إنها حادثة تستحق الكثير من التأمل والتدبّر، لنستخلص منها المزيد من الحكم والمعارف، التى تعيننا على فهم أعمق للدين، يَرتقى بنا نحو السماء، لنعود أكثر قوة وثباتا، ونكمل مسيرة التنمية والبناء على الأرض.

لقد وصف الله تعالى رسوله الكريم فى آيات الإسراء والمعراج، بمقام العبودية بقوله: «سُبْحَانَ الَّذِى أَسْرَى بِعَبْدِةِ» وهى إشارة بليغة إلى أن العبودية لله وحده، هى الصفة الأعمق للإنسان فى أرقى منازل القُرب والتكريم من الخالق، وهى تؤكد أهمية التواضع مهما ارتقت بنا الدرجات والمنازل، وتذكرنا بأعظم ما يجمعنا كبشر، وهذا يعنى أن جميع الهويات العرقية والثقافية والطائفية للناس، يجب أن تلتقى تحت مظلة العبودية للخالق عز وجل.

للمزيد من التفاصيل... https://gate.ahram.org.eg/daily/News/888784.aspx

 

 

 

 

 

                                    أخبار منتدى الفكر العربي

 

 

لقاء لمنتدى الفكر العربي حاضرت فيه رئيسة النادي الثقافي العربي في بيروت سلوى السنيورة حول

دور المؤسسات الثقافية في التواصل بين الأجيال

 

عمّان - عقد منتدى الفكر العربي، يوم الخميس 26/1/2023، لقاءً حوارياً وجاهياً وعبر تقنية الاتصال المرئي، حاضرت فيه رئيسة النادي الثقافي العربي الأستاذة سلوى السنيورة بعاصيري حول "دور المؤسسات الثقافية العربية في التواصل بين الأجيال"، وشارك بالمداخلات في هذا اللقاء الذي أداره الوزير والسفير الأسبق وعضو المنتدى الشريف فواز شرف، كل من نائب رئيس جامعة اللّاعنف في بيروت وعضو المنتدى د.عبد الحسين شعبان ورئيس مجلس جامعة كردستان وعضو المنتدى د.شيرزاد النجار، والوزير الأسبق ومستشار الرئيس للعلاقات الدولية في جامعة فيلادلفيا وعضو المنتدى د.إبراهيم بدران، وحضر اللقاء عدد من الأكاديميين والمهتمين.

لمشاهدة اللقاء... https://youtu.be/udgMgZnXATk

 

أكاديميون ومثقفون يعاينون الواقع الثقافي في المنطقة العربية

 

عمّان - عقد منتدى الفكر العربي، لقاءً حوارياً وجاهياً وعبر تقنية الاتصال المرئي، أداره وحاضر فيه وزير الثقافة الأسبق وعضو المنتدى الأستاذ الدكتور صلاح جرار حول "الثقافة العربية في مواجهة التحديات المستجدة"، وشارك في هذا اللقاء القائم بأعمال الأمين العام لمنتدى الفكر العربي الأستاذ كايد هاشم بكلمة تقديمية، كما شارك فيه كلّ من أستاذة اللغة العربية في جامعة الشارقة بالإمارات الأكاديمية التونسية الدكتورة ليلى العبيدي، والكاتبة والأكاديمية في جامعة السلطان قابوس في عُمان الدكتورة عزيزة الطائي، ورئيس الجمعية المصرية للدراسات التاريخية ورئيس هيئة المخطوطات الإسلامية في مصر الدكتور أيمن فؤاد السيد، والوزير الأسبق وعضو المنتدى الدكتور إبراهيم بدران، ومدير مديرية ثقافة محافظة الطفيلة الأستاذ الدكتور سالم الفقير، وأستاذ التاريخ في جامعة اليرموك الدكتور رياض ياسين، وحضر اللقاء عدد من الأكاديمين والمثقفين والمهتمين.

لمشاهدة اللقاء...https://youtu.be/f9-23ztWAB4

 

مقالات الأعضاء

 

 

عبد السلام المجالي وداعًا

د.عبد الحسين شعبان

حين قرأت كتاب عبد السلام المجالي “من بيت الشعر إلى سدّة الحكم” وشاهدت حوارًا معه بعد ذلك على قناة الجزيرة مع الإعلامي سامي كليب أدركت كم هو شخصية متميّزة ومؤثرة وريادية، وهو ما لمسته حين قدّر لي أن أتعرّف عليه شخصيًا. وكان أخر مرة التقيته عند تأسيس مجموعة السلام العربي، حيث اجتمعنا في مكتبه: دولة الرئيس عدنان بدران، ومعالي الاستاذ سمير الحباشنة والسفير عباس زكي والأستاذ مروان الفاعوري. وقررنا حينها بالتعاون مع الرئيس علي ناصر محمد الانتقال بالفكرة من التنظير إلى التطبيق عبر إطلاق عدّة نداءات والقيام بعدد من المبادرات باسم المجموعة، ثم تحويلها إلى عمل مؤسسي، كان رحمه الله شديد الحرص على تشييده انطلاقًا من خبرته الغنيّة وتجربته الثرّة، فضلًا عن معرفته بما آلت إليه الصراعات العربية – العربية من تدهور الأوضاع. ربما هناك الكثير ممن هم أجدر مني بالحديث عن مناقب الرجل وذكر خصاله الحميدة وسجاياه الراقية، فأهل مكّة أدرى بشعابها، ولكن حين دعاني معالي الأستاذ سمير الحباشنة إلى الحديث عن الراحل عبد السلام المجالي في الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة، استجبت لذلك على الفور اعتزازًا وتقديرًا لما قدّمه خلال مسيرته الحافلة من أبسط المواقع المهنية وصولًا إلى أرفعها حين أصبح رئيسًا للوزراء.

للمزيد من التفاصيل...

https://www.azzaman.com/%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ac%d8%a7%d9%84%d9%8a-%d9%88%d8%af%d8%a7%d8%b9%d9%8b%d8%a7-%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b3%d9%8a%d9%86-%d8%b4/

 

 

 

 

 

اسلمي يا قدس

د.جواد العناني

 

دُعيتُ إلى القاهرة لكي أشارك بصفتي الشخصية في مداولات الجامعة العربية حول إمكانيات مساعدة القدس وأهلها لكي يتعزز صمودهم وثباتهم على أرضها، ويتمكنوا من صد المحاولات الإسرائيلية لزعزعة وجودهم فيها ديمغرافياً وحضارياً وثقافياً واقتصادياً وسكناً. وقد وُضِع جدول أعمال اللقاء ليغطي ثلاثة محاور رئيسية، وهي المحور السياسي والمحور القانوني والمحور الاقتصادي.

حضر اللقاء السياسي الذي استغرقت خطابات رؤساء الوفود الحاضرين فيه أكثر من نصف اليوم المقرر لذلك المؤتمر، وتحدث فيه ثلاثة رؤساء دول، وهم: الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي عقدت الجلسة برئاسته، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والملك الأردني عبد الله الثاني بن الحسين.

بدا واضحاً أن الرؤساء الثلاثة حرصوا على الظهور موحدين في موقفهم ومتضامنين. خطاب الملك عبد الله الثاني ركز على ضرورة دعم فلسطين، والقدس خاصة. وحرص على تأكيد التمسك بالوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية.

أما الرئيس المصري، فقد أعاد تأكيد النقاط الواردة في خطاب الملك، معلناً كذلك رفض مصر لسياسات هدم المنازل والاعتقالات والقتل الممنهج، والسجون وغيرها.

أما الرئيس الفلسطيني، فقدم أطول خطاب، وحرص فيه كل الحرص على تقديم الأمثلة الحقيقية على ممارسات إسرائيل، محذراً من العودة إلى العنف، ومبدياً منتهى القلق من ممارسات الحكومة الحالية، وبخاصة المتطرفين منهم، ومؤكداً أن الفلسطينيين لديهم بدائل للمقاومة، وأن العنف الإسرائيلي سيأتي بعنف بالمقابل.

للمزيد من التفاصيل...

https://www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D8%A7-%D9%82%D8%AF%D8%B3

 

 

 

Printer Friendly and PDF
تصميم وتطوير شركة الشعاع الازرق لحلول البرمجيات جميع الحقوق محفوظة ©