EN | AR
النشرة الاسبوعية
الأحد, أغسطس 28, 2022

الأخوات والإخوة أعضاء منتدى الفكر العربّي الكرام

 

تحيّة المودّة والتّقدير، وبعد،

فيسعدني أن أبعث إليكم بالعدد رقم (139) من نشرة المنتدى، والتي تتضمن أخبار المنتدى وأعضائه، وسنحرص على تزويدكم بها بشكل متواصل بإذن الله، اّملاً أن تسهم في زيادة توثيق أواصر التبادل والتواصل فيما بيننا وكذلك في متابعة أنشطتكم على أوسع نطاق. ويسرنا بهذه المناسبة أن نتلقى ملاحظاتكم على هذه النشرة ليتم الأخذ بها بهدف تطويرها والارتقاء بها إلى المستوى المأمول.

وكذلك يسرنا تزويدنا بأنشطتكم ليتسنى لنا نشرها والإفادة منها. علماً بأن أنشطة السادة الأعضاء تنشر كما تصلنا تباعاً.

 

                           وتفضّلوا بقبول فائق الاحترام وأطيب الأماني،

 

 

 

د. محمد أبو حمور

                                                                                     الأمين العام    

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

                                    أخبار منتدى الفكر العربي

 

 

 

بمشاركة خبراء وباحثين لقاء لمنتدى الفكر العربي حول

مستقبل الإنسانية في إطار المهارات الإدراكية ودور التفكير الناقد في تنمية الذكاء وتطويره ومهارات الاقتصاد الجديد

 

عمّان - عقد منتدى الفكر العربي يوم الأربعاء 17/8/2022، لقاءً حوارياً وجاهياً وعبر تقنية الاتصال المرئي، حاضر فيه الناشط الاجتماعي ورائد الأعمال في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في لندن د.صلاح خليل تحت عنوان "ما بعد الإنسانية ومستقبل العلم والعمل: المهارات الإدراكية ودور التفكير الناقد في تنمية الذكاء وتطويره ومهارات الاقتصاد الجديد". وشارك بالمداخلات، في هذا اللقاء الذي أداره الوزير الأسبق وأمين عام المنتدى د. محمد أبو حمّور، كل من: محافظ الإسكندرية الأسبق الأستاذ هاني المسيري، والرئيس الأسبق لجامعة محمد الخامس بالمغرب وعضو مجلس أمناء معهد الدوحة للدراسات العليا د.وائل بنجلون، والأخصائية التنموية ومديرة مركز تعليم الشباب والكبار في الأردن د.أريج تليلان.

لمشاهدة اللقاء... https://youtu.be/3IMAXCt2wXQ

 

 

 

 

 

مقالات

 

 

 

نحو رؤية لعالم عربي ما بعد الفوضى

د. يوسف الحسن

لا يبالغ من يقول إن البيئة الدولية قد انزلقت إلى حالة سيولة شديدة الخطورة: حروب ونزاعات، وكوارث مناخية وأوبئة، وأزمات في إمدادات الطاقة والغذاء، خرائط بحدود هشة، جروح دول وقوى عظمى مفتوحة، صراعات على تقاسم المياه والمواسم، وعلى التفوق العلمي والتكنولوجي، صراعات فاقت مخاطرها وأكلافها صراعات الماضي، صحوات لقوى إقليمية (متوسطة) لاسترجاع مشاريع نفوذ وثارات من التاريخ، وتفجر أحلام أو أوهام أكثر شراهة في كسر القوانين الدولية، وفي تلميع الأدوار، وتغيرات ديموغرافية وهجرات واسعة ولها تداعياتها الاجتماعية والسياسية المستقبلية.

قائمة طويلة من المتغيرات الجذرية والجارفة، وأخرى محتملة، كأن يستيقظ العالم على كارثة نووية في أوكرانيا، أو في مكان آخر، أو تشتعل حرب مجنونة فوق الهضاب الإيرانية، أو هدير مدافع وصواريخ ومسيرات في شرق المتوسط ومياهه، أو في بحر الصين والخواصر الآسيوية وسواحل إفريقيا.

للمزيد من التفاصيل...

https://www.alkhaleej.ae/2022-08-24/%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%B1%D8%A4%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-

 

 

 

 

عن فقه العدل

 

د. عبد الحسين شعبان

 

 

الأول نيوز – يُروى عن عمر بن عبد العزيز الذي يُلقّب ﺑ “الخليفة العادل” قوله الشهير لأحد ولاته “سوّر مدينتك بالعدل”، وذلك جوابًا له على رسالة كان قد بعثها يطلب منه إرسال قوّة مساندة لمساعدته في القضاء على “المتمرّدين” والمقصود بذلك “المعارضة” باللغة المعاصرة اليوم. وقصد عمر بن عبد العزيز بردّه المشار إليه “أن العدل أساس الملك”، فهو الحامي للأوطان والإنسان. فماذا يعني ذلك؟ وكيف يمكن مقاربته في مجتمعاتنا الحالية؟

علامتان أساسيتان تقوم عليهما فكرة العدل:

أولهما – “المشروعيّة القانونية”، وهو ما نطلق عليه “حكم القانون”، أي أن الحاكم يحكم بالقانون الذي يجب أن يكون مثل الموت لا يستثني أحدًا حسب مونتيسكيو.

وثانيهما – “الشرعية السياسية” التي يحظى بها الحاكم من خلال رضا الناس وثقتهم، خصوصًا حين يحقّق لهم منجزًا ملموسًا، وإذا ما سارت “الشرعية” مع “المشروعية” في خطّ متوازن، فإن ذلك طموح أي حاكم وأمنية أي شعب، ومعناه أن قسطًا كبيرًا من العدل قد تحقّق، وهو ما يمكن البناء عليه.

ولعمري أن مثل هذه المعادلة الطرديّة بين “الشرعية” و”المشروعية و”الحاكم” و”المحكوم” هي الأساس الذي تقوم عليه فكرة المواطنة الحديثة في الدولة العصرية، والتي يُعتبر العدل، ولاسيّما الاجتماعي مرتكزًا أساسيًا من مرتكزاتها. فالعدل يمثّل قاسمًا مشتركًا أعظم لبني البشر، وبغيابه تشحّ فرص الحريّة وتتضاءل المساواة وتضيق إمكانية الشراكة والمشاركة دون تمييز.

 

للمزيد من التفاصيل... https://alawalnews.com/news/2022/08/17/167347-kwkwpz/

 

 

 

القروض والمساعدات.. نفق مظلم بلا نهاية

الدكتور إبراهيم بدران ​​​​ ​

يلاحظ المراقب للأوضاع المالية والاقتصادية في البلاد، أنه خلال السنوات العشر الماضية تباطأ النمو الاقتصادي، وارتفعت معدلات البطالة إلى أكثر من 3 أضعاف المعدل العالمي، وزادت مساحات الفقر لتشمل 24 % من السكان وفي نفس الوقت، وارتفعت المديونية بمعدل 2.4 مليار دولار سنوياً. وهي أرقام ضخمة بكل المقاييس، ومفزعة من حيث مدلولاتها الإقتصادية والإجتماعية والنفسية. هذا على الرغم من استمرار المساعدات والمنح والهبات من دول عديدة.

ولعل الآلية المباشرة وراء هذه القفزات السريعة والخطيرة تتمثل في استسهال الحكومات المتعاقبة للاقتراض، بمعنى أنه ما أن يظهر عجز في الموازنة العامة، أو يتبلور التوجه نحو نشاط أو مشروع معين، سواء كان صغيراً بحجم مدرسة أو كبيراً بحجم محطة كهربائية أو طريق سريع، حتى تسارع الحكومة نحو البوابة الخارجية، والبحث عن قروض ومساعدات وهِبات من هنا وهناك.

وتسارع هذا النهج حتى راحت المديونية تتصاعد بوتيرة أسرع بكثير من النمو الاقتصادي، فتصاعدت من 18 مليار دولار عام 2012 إلى 30 مليار دولار عام 2017. ووصلنا اليوم إلى مديونية تعادل 43.7 مليار دولار، وخدمة للدين العام تتعدى 2.2 مليار دولار سنوياً.

 

للمزيد من التفاصيل... https://alghad.com/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%88%D8%B6-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%81%D9%82-%D9%85%D8%B8%D9%84%D9%85-%D8%A8%D9%84%D8%A7-%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9/amp/

 

 

Printer Friendly and PDF
تصميم وتطوير شركة الشعاع الازرق لحلول البرمجيات جميع الحقوق محفوظة ©