لقاء حواري حاضر فيه الأب رفعت بدر حول مسيحيي الشرق وإسهاماتهم الحضارية ماضياً وحاضراً ومستقبلاً
عمّان - عقد منتدى الفكر العربي، لقاءً حوارياً وجاهياً وعبر تقنية الاتصال المرئي، حاضر فيه مدير المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام الأب د.رفعت بدر حول "مسيحيي الشرق وإسهاماتهم الحضارية ماضياً وحاضراً ومستقبلاً"، وشارك بالمداخلات، في هذا اللقاء الذي أداره الوزير الأسبق وأمين عام المنتدى د. محمد أبو حمّور، كل من: المدير التنفيذي لدائرة الخدمة للاجئين الفلسطينيين في مجلس كنائس الشرق الأوسط من القدس د.برنارد سابيلا، و قاضي بيروت الشرعي من لبنان الشيخ د.محمد النقري، وأستاذ العلوم السياسية في الجامعة الهاشمية د.جمال الشلبي، وأستاذة الإعلام في جامعة اليرموك د.مارسيل جوينات، والصحافية والكاتبة المتخصصة في شؤون حوار الثقافات والسلام المجتمعي الأستاذة رلى سماعين، وحضر اللقاء وشارك فيه أيضاً وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأسبق د.هايل الداود، وعدد من الباحثين والمهتمين.
لمشاهدة اللقاء... https://www.youtube.com/watch?v=EuVFQVVU0wo
منتدى الفكر العربي يستضيف لقاءً
يناقش التحديات الأمنية في قارة آسيا ودور CICA في تعزيز الأمن الجمعي في القارة
عمّان - عقد منتدى الفكر العربي يوم الخميس 21/7/2022، لقاءً حوارياً وجاهياً وعبر تقنية الاتصال المرئي، حاضر فيه السفير الأسبق وممثل منظمة (CICA) في الأردن د.عادل العضايلة حول " مواجهة التحديات الأمنية في قارة آسيا ودور مؤتمر التفاعل وتدابير بناء الثقة CICA في تعزيز الأمن الجماعي في القارة"، وشارك بالمداخلات، في هذا اللقاء الذي أداره الوزير الأسبق وأمين عام المنتدى د. محمد أبو حمّور، كل من: رئيس النادي الدبلوماسي الأردني السيد جمال الشمايلة، وأمين عام وزارة الخارجية الأسبق السيد محمد الخالدي، وسفير المملكة الأردنية الهاشمية في جمهورية كازاخستان السيد يوسف عبد الغني البزايعة، واللواء المتقاعد والأستاذ في كلية الأمير الحسين بن عبدالله للدراسات الدولية في الجامعة الأردنية د.محمد قرباع، ومدير المعهد العربي لدراسات الأمن د.أيمن خليل، وحضر اللقاء عدد من المهتمين والباحثين.
لمشاهدة اللقاء... https://www.youtube.com/watch?v=6BxUxxCdQ24
أخبار الأمين العام |
تحليل للدكتور محمد أبوحمّور
حول تداعيات الصراعات الدولية على الأمن الغذائي العربي
نشرت المجلة الفصلية "دراسات شرق أوسطية" والتي يصدرها مركز دراسات الشرق الأوسط بالتعاون مع المؤسسة الأردنية للبحوث والمعلومات في عددها رقم 100 تحليلاً استراتيجياً للدكتور محمد أبوحمّور تحت عنوان "تداعيات التحولات والصراعات الدولية على الأمن الغذائي في العالم العربي دراسة حالة: حرب روسيا وأوكرانيا"، وقد تضمنت الدراسة توصيفاً للأمن الغذائي في الدول العربية وضرورة إيلاء هذا الموضوع ما يستحقه من اهتمام في ضوء أثره المباشر على حياة المواطنين هذا بالإضافة إلى أن الدول العربية بعيدة عن تحقيق الاكتفاء الذاتي، وبعضها يعاني عدم القدرة على تحقيق الأمن الغذائي.
وأشارت الدراسة إلى الآثار الكارثية التي ترتبت على الحرب الروسية الأوكرانية، فالدولتان كلاهما من أكبر منتجي السلع الأساسية في العالم، وكثير من الدول العربية تعتمدهما كمصدر لاستيراد المواد الغذائية، يضاف لذلك انقطاع سلاسل الإمداد والارتفاعات القياسية في أسعار السلع الغذائية ومصادر الطاقة والتي ظهرت ملامحها أثناء جائحة كورونا، كل ذلك شكل استنزافاً للمصادر المالية في بعض الدول العربية نتيجة لارتفاع كلف الاستيراد، خاصة في الدول غير المنتجة للنفط حيث واجهت التحديات المتعلقة بأسعار المواد الغذائية والطاقة في آن معاً، إلا أن الدول المنتجة للنفط والغاز استطاعت بما توفر لها من فوائض مالية، نتيجة لارتفاع أسعار النفط، أن تتأقلم مع التداعيات السلبية للحرب، وهذا يشير إلى التباينات الواسعة في أوضاع الأمن الغذائي بين الدول العربية المختلفة.
للمزيد من التفاصيل... https://alrai.com/article/10738540/
مقالات |
طريقٌ مسدود أمام الأهداف الأميركية والروسية في أوكرانيا
صبحي غندور
صحيحٌ أنّ حاضر الأزمة الأوكرانية هو الذي سيحدّد مستقبل أوكرانيا وأوروبا، ومصير التنافس الحاصل بين الأقطاب في العالم ككل. لكن ما الذي أرادته واشنطن من هذا التصعيد الخطير في علاقتها السيّئة مع موسكو، ومن سيكون المنتصر والمنهزم في الصراع الدائر الآن، وما هي معايير النصر والهزيمة لطرفيْ الصراع؟!.
واشنطن كانت تدرك أنّ القيادة الروسية ستقدم على غزو أوكرانيا بعد رفض الإدارة الأميركية للمسودّة الروسية التي قدّمها الرئيس بوتين في شهر ديسمبر الماضي، والتي جرى التفاوض بشأنها في جنيف، وحيث تزامن هذا الرفض الأميركي مع تأكيد الرئيس بايدن عدم نيّة "الناتو" بمواجهة القوّات الروسية حينما تغزو أوكرانيا!.
في المقابل، كانت القيادة الروسية تؤكّد مرارًا على أنّ هدف العمليات العسكرية في أوكرانيا هو تحقيق جملة مطالب هي: إعلان حياد أوكرانيا وضمان عدم دخولها لحلف "الناتو"، وتعديل دستورها لتكريس الحياد والقبول بجمهوريتيْ دونيتسك ولوغانسك الانفصاليتين كدولتين مستقلّتين، والاعتراف بأنّ شبه جزيرة القرم أرضٌ روسية. لكنّ هذه المطالب كان لا يمكن تحقيقها عمليًّا دون تغيير نظام الحكم الحالي في "كييف" والسيطرة العسكرية الروسية الشاملة على أوكرانيا، وهي الأمور التي لم تستطع موسكو إنجازها في الأشهر الماضية. لذلك، أصبح معيار "النصر الروسي" في الحرب الأوكرانية الآن هو السيطرة الكاملة على شرق وجنوب أوكرانيا مع استمرار المراهنة على إضعاف جيش الحكومة الأوكرانية المدعوم عسكريًّا وماليًّا من "الناتو"، مع الحرص الروسي على عدم فتح أي جبهة عسكرية أخرى في أوروبا، طالما أنّ "الناتو" لن يتدخّل مباشرةً بقوّاته!.
للمزيد من التافاصيل... https://www.albayan.ae/opinions/articles/2022-07-25-1.4482670