تخترق خفّة ظلّ وإنسانية وليّ العهد الأردني الأسبق الأمير الحسن بن طلال الحواجز التي يفرضها مرافقوه الذين يرسمون بأجسادهم وعيونهم دائرة أمان تحيط به. وهو، كما يبدو، إجراء روتينيّ لا يعوق الأمير الذي يتسلّح بثقته الكبيرة بنفسه وشعبيته الواسعة، إذ تجده متنقّ